Menu
يعاني بعضنا من آثار الجروح والحروق المزعجة على البشرة، ونقوم بالبحث عن طرق علاجية مختلفة للتخلص من هذه الآثار،
من أكثر الأمور إزعاجاً للشخص هي آثار الجروح والحروق ، وخاصّةً إذا ماكانت في أماكن ظاهرة ومرئية للآخرين،
حيث يُعاني الشخص المُصاب بأثار الجروح والحروق من الكثير من الإحراج وعدم الثقة بالنفس،
لذلك يُحاول الشخص المصاب بها دائماً إخفاء هذه الحروق عن الناس.
علاج اثار الجروح والحروق بالليزر هي عملية تجميلية تقلل من ظهور آثار الندوب
والجروح على البشرة وتجعلها أكثر اتساقاً مع مظهر الجلد من حولها.
هي تركز على الاختيار من بين تقنيات العلاج الضوئي للبشرة أو تقنيات تقشير البشرة
بحيث تستحث تكوين طبقة جديدة من الخلايا السليمة الصحية التي يمكنها تغطية الطبقة التالفة من البشرة.
تستخدم علاجات الليزر بشكل عام في تحسين مظهر البشرة سواء من خلال التخلص من
الحروق أو الجروح أو توحيد لون البشرة وعلاج آثار التقدم في العمر.
تعطي نتائجاً هائلة في علاج اثار الجروح الحروق القديمة،
ومع هذا فلن يمكنها أن تخلصك تماماً من هذه الاثار وخاصة إذا كانت اثر الحرق كبيراً وعميقاً.
ولهذه العملية العديد من المميزات إذا أنها لا تتطلب فترة تعافي طويلة،
كما أن تكلفة علاج اثار الجروح والحروق بالليزر منخفضة نسبياً مقارنة بغيرها من تقنيات
عمليات التجميل المستخدمة لعلاج آثار الجروح والحروق.
يقلل العلاج بالليزر من آثار الجروح والحروق على الجلد،
ولكنه لا يزيلها أو يعالجها بشكل كامل، فقط يقلل وضوحها من خلال تحفيز نمو خلايا جديدة للنمو في المنطقة.
كما أنه يساعد في تقليل الحكة المصاحبة للندبات، ومنع ظهور الندبات بعد الجراحة.
تقليل مشكلة الندبات الناتجة عن الجروح والحبوب.
تخترق أشعة الليزر طبقات الجلد الخارجية لتحفيز إنتاج خلايا جديدة، مما يقضي على طبقة الجلد القديمة التالفة،
بحيث يترك مجالًا لنمو طبقة جديدة، بمعني أن العلاج بالليزر يعمل على تكوين ندبة جديدة فوق الندبة القديمة، لكنها أقل وضوحًا.
عادة ما ينتج الجسم خلايا جلدية جديدة لأية إصابة تحدث له، وفي بعض الحالات يمكن أن يتسبب ظهور هذه الندوب في الحكة والألم.
تستخدم هذه التقنية لتقشير خلايا البشرة التالفة بطريقة سطحية لعلاج اثار الجروح والحروق السطحية،
أو باستخدام ليزر ثاني أكسيد الكربون لعلاج اثار الجروح والحروق الأكثر عمقاً. ولا تصلح هذه الطريقة للعلاج في حالات تضرر طبقات البشرة العميقة.
وتقدم هذه التقنية علاج لاثار الجروح والحروق العميقة واثار الجروح والحروق التي تضررت معها أجزاء كبيرة من البشرة.
وهي تتطلب فترة تعافي أطول نسبياً لأنها تقشر البشرة بعمق أكبر بحيث تزيل تصبغات الخلايا وتستحث انتاج الكولاجين وتوفر لك مظهراً جميلاً للبشرة
تعتمد هذه الطريقة من طرق علاج اثار الجروح والحروق بالليزر على العلاج الضوئي بأشعة الليزر والأشعة تحت الحمراء،
بحيث تسمح بزيادة انتاج الكولاجين في البشرة وتجديد الخلايا مما يسمح باستبدال الخلايا المصابة بأخرى سليمة بغير التعرض لعملية التقشير الكامل للبشرة.
إذا كنت ستخضع لعلاج آثار الجروح والحروق بالليزر، فهناك بعض الخطوات التي يجب اتباعها قبل القيام بذلك، وهي:
تجنب تناول بعض الأدوية والأعشاب التي تزيد من سيولة الدم مما قد يسبب النزيف، مثل: الأسبرين والثوم.
إخبار الطبيب إذا كنت تتناول أدوية مميعة للدم.
تجنب المنتجات التي تحتوي على حمض الجليكوليك أو الريتينويد لمدة أسبوعين إلى أربعة أسابيع قبل العلاج بالليزر.
الابتعاد عن أشعة الشمس والأشعة فوق البنفسجية لمدة من الزمن.
تجنب استخدام المنتجات التي تؤدي إلى التقشير الكيميائي أو حقن الكولاجين أو حتى الشمع.
عدم التدخين لمدة أسبوعين من العلاج بالليزر.
يؤكد الخبراء في هذا المجال أن علاج اثار الجروح والحروق بالليزر ليس علاجًا سحريًا،
كما هو شائع في اعتقاد البعض من الناس من حيث علاج اثار الجروح والحروق بالليزر من الجلسة الأولى أو إزالتها نهائيًّا دون أية علامات متبقية على الجلد.
ضرورة الخضوع لعدد من الجلسات التي يحددها أخصائي العلاج بالليزر حسب الحاجة لكل حالة من الحالات.
حيث تساهم في تحسين شكل ومظهر الجلد ومكان الندبات والتقليل من الضرر بأكبر قدر ممكن، مع بقاء نسبة قليلة من هذه الآثار على الجلد، التي لن تتم ملاحظتها بوضوح
.
عملية علاج اثار الجروح والحروق بالليزر لا تتطلب فترة تعافي طويلة، ويمكنك العودة لممارسة حياتك الطبيعية بعدها خلال يوم إلى ثلاثة أيام على الأكثر.
لكن فترة التعافي هذه تختلف باختلاف التقنية المستخدمة في علاج آثار الجروح والحروق .
تقنية تقشير البشرة مثلاً تتطلب فترة تعافي أطول نسبياً عن غيرها من التقنيات، وقد تصل فترة التعافي منها إلى أسبوع كامل.
أما تقنيات العلاج الضوئي فهي تقدم لك تعافي أسرع لأنها تستخدم في علاج اثار الجروح والحروق الأقل ظهوراً أو ذات الحجم الصغير.
تجنّب أشعة الشمس المباشرة لمدّة 4 إلى 6 أسابيع بعد العملية.
تطبيق الثلج أو قطع القماش الرطبة الباردة على منطقة الإجراء لتخفيف التورّم.
تناول الأدوية المسكّنة للألم -والتي يمكن أن تُباع بدون وصفة طبية- عند الحاجة.
الغسل وتطبيق المرطّبات المنصوح بها من قبل الطبيب يوميًا.
تجنّب تطبيق مساحيق التجميل لعدّة أيّام، خصوصًا في العمليات التي تُجرى على بشرة الوجه.
ويجب التنويه إلى أنّ هذه العمليات يمكن ألّا يدوم تأثيرها مدى الحياة،
ولذلك فقد يحتاج الشخص إلى إعادة الخضوع لهذه العملية بعد فترة زمنية طويلة،
كما أنّ النتائج التالية للعملية ليست فورية، فقد يحتاج الشخص لعدّة أسابيع أو أشهر حتّى يلاحظ الفرق الذي يسعى إليه.
تقدم دكتور نجلاء الزغبي عدة حلول طبية وخدمات متخصصة في مجال الجلدية والتجميل والعناية بالبشرة والشعربأستخدام الفيلر والبوتوكس واحداث التقنيات العالمية
في علاج مشاكل حب الشباب وحفر الوجه واثار حب الشباب و علاج التجاعيد بوتكس وفيلر و علاج ازالة الشعر بالليزر
و علاج مشاكل البشرة بالليزر وعلاج الشعر بالبلازما والخلايا الجذعية.
فروع دكتور نجلاء الزغبي :
لاروز بنها شارع النجده قبل مستشفي الحميات برج العلا امام مكتبه
و في مقر مركز توليب الجديد 
الفلل – كورنيش النيل بجوار كافيار – امام حديقة الطفل
للحجز والاستعلام 
: 01223117312
او اتصال علي : 01119190306
